8 عوامل محفوفة بمخاطر الكسر في عظمة الورك

8 عوامل محفوفة بمخاطر الكسر في عظمة الورك، وتحتاج إلى التدخل الجراحي في غضون 24 ساعة.

1 رقة العظام وهشاشته، مع الإنخفاض في كتلة العضلات

2 الحركة الغير متوازنة، أو عدم القدرة على حل مشكلة التوازن. ويمكن أن تكون هذه المشكلة بسبب وجود إضطرابات في المخ أو إختلال في الرؤية مما يسهل وقوع الحوادث

3    70%  من المصابين هم من الإناث، وذلك لأن كتلة العظام تنخفض بسرعة بعد إنقطاع الطمث

4  وجود بعض الأمراض المزمنة، مثل: تسمم الغدة الدرقية، إضطرابات الأمعاء في إمتصاص الكالسيوم والفيتامين د

5  تلقّي بعض الأدوية على مدى فترات طويلة من الزمن، مثل الأدوية السترويدية أو الأدوية التي لها آثار جانبية كالتسبب بالنعاس، مما قد يجعل المريض عرضة للسقوط

6  نقص الكالسيوم والفيتامين د في الفتيات الشابات

7  عدم ممارسة الرياضة التي تعتمد على تقوية العضلات والعظام

8  التدخين وشرب الكحول، مما يسببان في فقدان قوة العظام

عند حدوث كسر في عظمة الورك، قد يحتاج المريض إلى الخضوع لعملية جراحية في أسرع وقت ممكن (أي في خلال 24 ساعة) وذلك لأجل منع حدوث المزيد من المضاعفات. فإذا تُرك المريض طريحاُ على الفراش دون علاج، فقد يتسبب ذلك في حدوث قرحة الضغط، وتجلطات في مجرى الدم، وعدوى وإلتهاب في المثانة البولية، مما قد يؤدي إلى الوفاة.

في وقتنا الحاضر، تم تطوير تقنيات جراحية جديدة، وهي تقنية (Minimal Invasive Surgery) جراحة الورك بعمل جروح صغيرة ، حيث أنها تكون أقل ألماً وأسرع في التشافي، ويكون باستطاعة المريض المشي خلال ليلة واحدة بعد الجراحة. 

الدكتور/ بريم ساتيان سريء تنا بيبات
جراح العظام والمفاصل – جراحة استبدال مفاصل الركب والحوض