إن مشكلة الحساسية تنتج عن اضطراب الجهاز المناعي في الجسم ويمكن أن تكون وراثية ومكتسبة من البيئة، مثل الغبار وعث الغبار والحيوانات الأليفة ودخان السجائر، وبعض الأطعمة

والجيوب الأنفية عبارة عن تجاويف صغيرة للأنف داخل الرأس. حيث يؤدي هذا الإلتهاب إلى تراكم المخاط، ويسبب صعوبة التنفس من خلال الأنف

يشترك التهاب الجيوب الأنفية في أعراض مشابهة لنزلات البرد والحساسية، إلاّ أنها أكثر شدة وتستمر لفترة أطول، وهي انسداد الأنف ،مخاط سميك أخضر أو أصفر اللون، سيلان الأنف أو البلغم إلى داخل الحلق الذي يسبب المزيد من السعال

إن التهاب الجيوب الأنفية، له أعراض مشابهة لنزلات البرد أو الحساسية. إلاّ أن أعراضه أكثر حدة وطويلة الأمد، مثل: احتقان الأنف، والمخاط السميك الذي يميل إلى اللون الأخضر أو الأصفر، وتدفق المخاط إلى أسفل الحلق، والسعال المتكرر

إن سرطان البلعوم الأنفي ليس له سبب واضح حتى الآن، ولكن هناك العديد من العوامل التي يُعتقد أنها تسبب هذا المرض

من الأمراض التي يمكن أن تصيب اللسان هو مرض سرطان اللسانوهو يعتبر من أكثر أنواع سرطان الفم شيوعاً. فإذا اكتُشف في وقت مبكر وتُرك من دون علاج فقد يؤثر بشكل خطير على الحياة اليومية إن الأسباب الرئيسية لحدوثه هي بعض السلوكيات في الحياة اليومية: كالتدخين، وشرب الكحوليات، وجود تقرحات مزمنة في اللسان

إن ضيق التنفس والإنسداد المزمن للأنف هي من أعراض الحساسية، والتي تؤثر سلباً وبشكل كبير على جودة الحياة اليومية، خاصة أثناء النوم. كما أنه من العوامل المسببة لإحتقان الأنف هو إلتهاب الحاجز الأنفي من الداخل

إن من إحدى طرق إنتقال فيروس كوفيد-19 هي مالمسة آثار اإلفرازات كالمخاط أو اللعاب التي تحتوي على الفيروس، فضالً عن تعّرض الشخص السليم لتلك اإلفرازات بشكل مباشر أثناء عطس أو للوقاية سعال الشخص المصاب بالمرض أو مشاركته في األكل. حيث إن لبس الكمامات قد ال يكون كافياً من الفيروس، ما لم نتجنب مالمسة بعض األعضاء التي في الوجه كالعين واألنف والفم التي تسمح بإنتقال الفيروس من خاللها إلى داخل الجسم. لذا البد من أن نمتنع عن القيام بالسلوكيات التي يمكن أن تصيبنا بالعدوى، وهي كاآلتي :

مع إنتشار فيروس كورونا فبوجود مشكلة في حاسة الشم ، السعال الجاف، إلتهاب الحلق مع وجود تاريخ سابق في مخالطة أناس في األماكن المزدحمة، فيجب الخضوع لفح COVID-19