تعتبر نمط حياتنا الغذائي أمورًا حاسمة في تلك المعركة. فالتغذية الغنية بالسعرات الحرارية الزائدة، السكر الزائد، والدهون الزائدة قد تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان القولون ، خصوصًا للأشخاص الذين تجاوزوا سن الخمسين، حيث ينصح لهم بفحوصات دورية للكشف عن أي عوارض صحية تهدد صحتهم

من المعلوم أن الجهاز البولي يقوم بدورٍ مهم جداً في الجسم. فهو يعمل على تخليص الجسم من الفضلات السائلة التي تفرزها الكلى عن طريق البول. إذ يتكون الجهاز البولي من الكلى والحالبين والمثانة والإحليل. فإذا حدث خلل ما في آلية إخراج البول فقد يؤدي ذلك الفشل الكلوي الحاد.

"موظفو المكاتب" الذین یضطرون إلى العمل أمام الحاسب الآلي لفترة طویلة دون تغییر وضعیاتھم، أو "ربات البیوت" اللائي یضطررن إلى القیام بالأعمال المنزلیة والطھي ورفع الأشیاء الثقیلة، قد یكونون معرضین لخطر الإصابة بـ "Elbow Tennis " وھو "التھاب أوتار المرفق الخارجي" ، والذي یعتبرأحد أنواع ألم المرفق. إذ یحدث بسبب التھاب الأوتار التي تتشبث بعظم المرفق الخارجي. لذا سمي بـ " ". Tennis Elbow

الصداع الشديد، والدوخة المتكررة من الأعراض الشائعة لدى العديد من الناس، ولكن إذا اقترنت باضطرابات أخرى، فقد تكون من العلامات التحذيرية لورم في المخ، والذي إذا لم يتم علاجه على الفور، فقد يكون المريض معرض لخطر الإصابة بالشلل النصفي، أو قد تتصاعد حدة الأعراض ويصبح الورم سرطان دماغي

الصداع الحاد المزمن يمكن أن يحدث عن إصابة بسرطان الدماغ.حيث انه ينشأ عن تكوين خلايا غير طبيعية تلقائيًا في أنسجة المخ، و تُعرف بـالخلايا السرطانية. ويمكن أيضًا أن يكون السبب وراءه وجود سرطان في أماكن أخرى في الجسم

من مظاهر حدوث الصرع أنه قد يحدث في مواقف غير متوقعة، مثل: أثناء القيادة أو السباحة أو حتى أثناء النوم بالنسبة للأطفال في حالة إصابتهم بالحمى الشديدة. حيث قد يسبب ذلك خطرًا على حياة المريض

التحفيز الكهربائي للدماغ من البدائل العلاجية الجيدة للأشخاص المصابين بداء الشلل الرعاش (مرض الباكنسون)، الذين لا يستجيبون للأدوية أو يعانون من أعراض حادة. لاسيما أن المحفز الكهربي العميق يساعد على تقليل الرعشات وبطء الحركة، كما يمكنه أيضاً المساعدة على تقليل من نسبة تناول الأدوية تصل إلى 50%

إن الأعراض الأولية لتآكل عظام الكاحل منها الآلام، وتورم القدم، وقد يحدث تصلب لمفصل الكاحل. في حين أن الأعراض الشديدة لهذا المرض، تكون الآلام فيها مع كل خطوة يخطوها المريض بقدميه، والتي قد تتسبب في عدم قدرته على السيطرة على المشي بشكل صحيح، مما يعرضه للسقوط بسهولة والإصابة بالكسور

"خشونة الركبة " هي مشكلة شائعة لدى كبار السن عند تقدمهم في العمر. ولكن في الوقت الحاضر، باتت هذه المشكلة ال تقتصر على الكبار السن فقط، بل أصبح هناك العديد ِمن َمن اليزالون في سن الشباب يعانون منها أيضا ة. السيما .ً فإذا تركت خشونة مفصل الركبة دون عالج، فقد يؤثر ذلك على الحياة اليوميإذا زادت حدة األعراض، وأصبحت العالجات األولية لم تعد تأتي بنتيجة. عندها يكون العالج الجراحي هو الحل الوحيد للتخلص من المشكلة بشكل قاطع.