إن أعراض آلام الظهر من إحدى الأمور الشائعة عند العاملين في المهن المكتبية، أو الذين يعملون على أجهزة الكمبيوتر لساعات طويلة. والتي قد يجعلهم يصابون بمرض متلازمة العمل المكتبي. فضلاً عن آلام الظهر التي تمتد إلى أسفل الساق فقد يكون ناجماً عن تنكس الفقرات القطنية الضاغط على الأعصاب

عندما يلتهب وتر العرقوب، فإنه يسبب آلاماً في الكاحل، وتورم واحمرار في أعلى منطقة الكعب. لاسيما أن الألم يزداد سوءاً بعد المشي أو ممارسة التمارين الرياضية. إلى جانب الشعور بالشد في عضلات الساق أو عند الضغط على الكعب

إن حدوث التضيق في التجويف الفقري للعمود الفقري، من الأمراض الشائعة عند كبار السن. حيث إن سبب المرض يكون ناجما عن تدهور فقرات العمود الفقري بدءاً من الأقراص الغضروفية والأربطة والمفاصل الأخرى، إذ يضيق تجويف الفقرات شيئاً فشيئاً مع تقدم العمر إلى أن يصل إلى مرحلة يحصل فيها الضغط على الأعصاب

إن مرض رباط الكتف الممزق ناتج عن إستخدام مفصل الكتف بشكل مفرط في وضعيات خاطئة لفترات طويلة إلى أن يتدهور الوتر. وقد ينتج أيضاً عن حوادث الإصطدام الشديد للكتف، أو حوادث السقوط من المرتفعات أو الإصابات الرياضية. حيث إن نتيجتها هي حدوث تمزقٌ في وتر الكفة المدورة، والذي يتسبب في إصابة المريض بألم مزمن في الكتف

القدم المسطحة هي مرض يمكن أن يصيب القدم منذ مرحلة الطفولة، في سن البلوغ. يحدث مرض القدم المسطحة لعدد من الأسباب، مثل: العيوب الخلقية في القدم منذ الولادة، التشوهات اللاحقة التي تحدث في باطن القدم والكعب وأربطة الكاحل. وهذه الأسباب قد تؤثر أيضاً على الركبة والظهر مما يؤدي إلى الإصابة بالآلام في المستقبل

ان العلاج الجراحي لحالات الجنف قائم على قيام الطبيب بتثبيت فقرات الظهر بالبراغي الصغيرة على الشريط المعدني الخاص بتثبيت كل برغي. مع تعديل زاوية العمود الفقري للعودة إلى وضعها الطبيعي

عادةً ما تكون آلام الرقبة وأعلى الظهر ناتجة عن بعض السلوكيات أو الوضعيات غير الصحيحة مثل وضعية الجلوس أمام جهاز الحاسب الآلي لفترة طويلة أثناء العمل، أو خفض الرأس طوال الوقت أثناء اللعب بالأجهزة الذكية

تضخم البروستاتا مرض شائع بين الرجال الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً وأكثر بسبب تغيّر هرمون التستوستيرون عند التقدم في العمر وبتضخم البروستاتا، فإنه يضغط على مجرى البول ويضيقه، مما يسبب سلس البول، وكثرة التبول في الليل، وعدم القدرة على حبس البول، أو البول المتقطع.

يحتاج المرضى المصابين بأمراض الكلى المزمنة إلى ضبط نمط سلوكياتهم في الحياة اليومية وتعديل عاداتهم الغذائية. وذلك من أجل إبطاء حالة التدهور للكلى وتقليل فرص تطور المرض، لاسيما أن هناك بعض الأطعمة تقوم على إجهاد الكلى فتسبب لها الضرر الشديد. حيث يمكن تعديل سلوك الأكل بحسب مرحلة المرض من اجل الحفاظ على صحة الكلى