أعراض تشير إلى الإنزلاق الغضروفي للعمود الفقري منها وجود آلام في الظهر تمتد إلى أسفل ساق واحدة ، وجود تنميل في الساقين أو القدمين إلى جانب ضعف العضلات فيها ،الإحساس بآلام في الظهر عند السعال أو العطس، أو أثناء الضغط عند التغوط.

جفاف المهبل، هو حالة يقل فيها إفراز المادة المخاطية داخل المهبل، فيؤدي إلى نقص الرطوبة في الغشاء المخاطي المهبلي إلى أن يحصل الجفاف فيه. حيث قد تظهر الأعراض لدى بعض النساء وخاصة أثناء الجماع

إن الإحساس بآلام في الكعب وأسفل القدم عند الإستيقاظ من النوم، يعتبر من أحد أعراض إلتهاب اللفافة الأخمصية، الناتج عن حمل القدم لوزن الجسم أثناء المشي أو تعرضها لصدمات متكررة

إن سرطان الثدي يُعد السرطان الأكثر بين شيوعاً بين النساء حول العالم. إذ يوجد له 5 طرق لعلاجه، وهي : الجراحة ، الإشعاع ، الأدوية المضادة للهرمونات ، العلاج الكيميائي ، الأدوية المستهدفة.

عادات و سلوكيات خاطئة تؤثر بشكل سلبي على صحة جسمه. إذ قد تأتي هذه العادات على شكل وضعيات خاطئة للجسم، كالجلوس أو الاستلقاء أو رفع الأشياء الثقيلة، فينتج عنها إصابة للعمود الفقري. وهنا بعض النصائح والإرشادات في كيفية التصرف بالشكل الصحيح، والتي تساعد على تفادي مشاكل العمود الفقري في المستقبل

بحسب طبيعة الجسد تبدأ الأعضاء بالتدهور مع تقدم العمر، منها الكلى. حيث تنخفض وظائفها بمعدل 1% سنوياً. ولكن عندما يكون هناك إضطراب أو خلل في الكلى، فإنها تتدهور بشكل أسرع من المعتاد. فإذا كانت وظائف الكلى منخفضة بنسبة أقل من 60% منذ أكثر من 3 أشهر

هناك العديد من الأمراض النسائية التي يستلزم على النساء فحصها بالموجات فوق الصوتية / السونار/، وذلك لقدرتها على تصوير الأعضاء الوجودة داخل الجسم ومعرفة حجمها ومكانها وشكلها وبنيتها. حيث يمكن إجراء السونار في الكشف عن الأمراض النسائية بطريقتين، وهي: السونار البطني، والسونار المهبلي

عادة ما تبدأ كتلة العضلات في الإنخفاض بنسبة 1-2 % سنوياً عند سن اﻟ40، كما أنها ستنخفض بشكل أسرع في سن اﻟ50 وهذا ما يسبب تدهور حالة الجسم وجعله عرضة للإصابة بالأمراض والحوادث التي يمكن أن تهدد الحياة

إن حالات الجنف لدى المراهقين قد تبدأ أعراضها بالظهور عند سن 10-11 عاماً، إذ قد تزداد زاوية الإنحناء للعمود الفقري مع نمو العظام إلى أن يتوقف مريض الجنف عن النمو. والجنف هو تشوه يصيب العمود الفقري فيسبب له الإنحناء والإعوجاج. حيث إنه إلى وقتنا الحاضر، لم يتم العثور على سبب دقيق لحدوثه