مقالات صحية

أن الآلام التي تكون في أسفل الظهر ربما تعود للأعضاء الأخرى التي تكون حول تلك المنطقة كالرحم مثلاً، لاسيما أن أحد أعراض الآلام الليفية الرحمية هو الألم في أسفل الظهر، إلى جانب الأعراض الأخرى

القرص الغضروفي المنفتق هو مرض شائع لدى الأشخاص المصابين بتنكس العمود الفقري. لأنه بطبيعة الحال، حينما يتقدم الإنسان في العمر فإن فقرات الظهر أيضاً تأخذ مجراها في التدهور. إذ قد يبدأ عند بعض الحالات في سن 25-30 سنة

.من الأنشطة أو السلوكیات التي قد تسبب الضرر للأقراص الغضروفیة ھي رفع الأشیاء الثقیلة أو ً الجلوس لفترة طویلة. حیث إنھا قد تسبب الإصابة مزمنة لتلك الاقراص. كما أن ھناك أمور أخرى أیض ، مثل: السعال أو العطس الشدیدین، یمكن أن یسببان الإنزلاق الغضروفي، لأنھ في كل مرة یسعل فیھا المرء أو یعطس، یزداد الضغط على البطن نتیجة الإنقباض الشدید للعضلات المحیطة بالجسم. مما یؤدي إلى الضغط المفاجئ على الأقراص الغضروفیة، فیسبب لھا الإنفتاق والإنزلاق. وخاصة أولئك الذین یعانون من ھشاشة العظام

إن سرطان المعدة هو خامس أكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين الناس و لا تظهر أعراضها واضحة في المراحل المبكرة غيران بعض الأعراض الخاصة قد تظهر كإنتفاخ البطن. وقد يتجاهل ذلك العرض الكثير من المصابين به، ويعتقدون أنه مجرد عرض من أعراض إلتهاب المعدة

عندما يتعلق الأمر بسن اليأس وما فيه من أعراض التي قد تصيب الإنسان، فإن أول ما يخطر ببال الكثير من الناس هو أن هذا السن يخص النساء فقط. ولكن الواقع غير ذلك، إذ إنه أيضاً قد يصيب الرجل من الأعراض في هذا السن كما يصيب المرأة من الأعراض الأخرى

.إذا كنت تعاني من ھذه الأعراض أو وجدت تضخما في منطقة الحلق، فلا ینبغي أن تتجاھل الأمر دون أن تطلب إستشارة طبیة من طبیب متخصص في الغدد الصماء. بل یجب علیك القیام بعمل الفحوصات اللازمة من أجل الحصول على التشخیص السلیم

إن إعطاء العلاج الكیمیائي لمرضى سرطان الجھاز الھضمي، كالمصابین بسرطان القولون أو سرطان المعدة أو سرطان البنكریاس، قد یتطلب البقاء في المستشفى لمدة 3 أیام ولیلتین على الأقل. حیث یتم إعطاء الدواء بشكل مستمر لمدة 48 ساعة لكل

ھناك إشارات وعلامات قد تدل على مشكلة تیبس الكتف، والتي قد تصیب كل من الرجال والنساء على حد سواء. وھو العلامات تكون من خلال الإحساس بالألم في الكتف أثناء القیام ببعض الأنشطة التي یتم فیھا إستخدام الذراع بالطرق التالیة:

.منذ بدایة عام 2020 وحتى الآن، لازلنا نواجھ جائحة كوفید-19 بشكل متواصل، والتي أ ت على حیاتنا من ة:جوانب عد كالجانب الصحي والجانب المادي والعملي والجانب النفسي. حیث أصبح الكثیر من الناس في حالة توتر، إلى أن وصل البعض منھم إلى مرحلة