عادة ما يبدأ الطبيب في علاج حالات تنكس مفصل الكاحل، بالعلاج الطبيعي وإستخدام الأدوات التي تحافظ على ثبات مفصل الكاحل كلبس المشد الطبي للكاحل، بالإضافة إلى التمارين التي تعمل على تقوية العضلات وشدها إلى جانب إستعمال الأدوية المسكنة للألم

مرض الباركنسون أو مایعرف ب ( الشلل الرعاشي ) ھو مرض یتمیز بإضطراب الحركة، .. یصیب الجھاز العصبي المركزي فیؤثر بشكل رئیسي على الجھاز الحركي. حیث نجد ھناك عادة رعشة في منطقة الوجھ أو یمكن أن نجدھا في الید أو الساق. بالإضافة إلى حدوث تصلب في العضلات أو

جهاز ( C-Mill ) هو أحد الأجهزة المتطورة التي تعمل على إعادة تأهيل حركة المشي والإتزان للمرضى عبر السير داخل نظام يحاكي العالم الإفتراضي أثناء التدريب، مثل المشي في أماكن مختلفة وكيفية تجنب العقبات التي قد يواجهه، إستعادة حركة المشي والتوازن وضبط وتيرة السير لتهيئة المرضى على المشي في الحياة الواقعية

في بعض الاحيان، قد لا يتطلب لبعض الأعراض التي تحدث للجسم أي علاج خاص لها، إذ قد يمكن أن تختفي من تلقاء نفسها. وقد تكون هناك أعراض يمكن أن تدل على مشكلة أخرى ينبغى التنبه لها، ومن هذه الأعراض هو تورم القدم

ان كبار السن الذين أصيبوا بكسور في الفخذ بعد سقوطهم ولم يتلقوا العلاج الجراحي اللازم في الوقت المناسب، قد يتعرضون لخطر الوفاة في غضون سنة واحدة من الإصابة. وذلك بسبب المضاعفات التي تحدث لاحقاً وتؤثر على صحة المريض

معرفة مدى تأثير الجنف على الجسم. بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الإعوجاج في العمود الفقري، فعادة ما يحصل للظهر من توزيع وزن الجسم عليه أثناء القيام بأي نشاط معين يكون بشكل غير متساو، مما يجعل الجسم يحاول موازنة ذلك الحمل من خلال الإعتماد على العضلات الموجودة في المنطقة الوسطى من الجسم

إن السمنة تؤثر على أمور أخرى في الجسم، كالتسبب في هشاشة العظام بشكل أسرع، إلى جانب زيادة الخشونة لمفصل الركبة.كما أظهرت الدراسات العلمية أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة هم أكثر عرضة للموت المفاجىء

تعتبر الأقدام من الأعضاء الھامة في الجسم، وذلك لأنھا تعمل على حمل وتحریك ونقل الشخص من مكان لأخر. فإذا كانت القدمین بصحة جیدة، بلا جروح أو إصابات أو تشوھات فیھا، فإنھ یعطي جودة في الحیاة الیومیة. فالأشخاص المصابون بداء السكري على وجھ الخصوص، ھم أكثر عرضة للإصابة بقرحة القدم من الأشخاص العادیین.

إن طرق العلاج للأورام الحميدة تكون إما بمراقبة تطور الأعراض والمتابعة بشكل دوري أو تكون عن طريق الجراحة.لذلك، إذا كانت هناك أعراض غير طبيعية، مثل وجود الألم المزمن الذي لا يمكن العثور على السبب أو بحالة التمكن من تحسس الكتلة الورمية فيجب مراجعة الطبيب فوراً، من أجل الحصول على التشخيص الصحيح والعلاج المناسب