إن جراحة الغدة الدرقية تعتبر من إحدى العلاجات الرئيسية للتشافي من المرض، حيث قد يتم فيها إستئصال الغدة إما بشكل كلي أو جزئي. بحسب نوع الكتلة الورمية وشدة المرض

قد يتعثر البعض أثناء المشي أو الجري، وقد يسبب ذلك التعثر سقوطاً مؤلماً على الأرض، وإصابات في القدم أو الكاحل. وقد ينتج عن ذلك أيضاً تورماً وإلتواءاً في الكاحل مما قد يصعب الحركة

يجب على مرضى السكري مراقبة أقدامهم وفحصها بانتظام والتأكد من سلامتها وخلوها من القرح بشكل يومي. وذلك لأن مرضى السكري يعانون من مشاكل في الجهاز العصبي كوجود خدر في القدم

إن آلام الظهر المزمنة الآم الظهر الممتدة إلى الساق قد لا تكون فقط بسبب الإنزلاق الغضروفي الضاغط على العصب، أو بسبب الإلتهاب في عضلات الظهر، أو تنكس العظام في العمود الفقري. بل وإنما يمكن أن تحدث أيضاً بسبب الأورام العظمية التي قد تنشأ بين فقرات العمود الفقري

آلام الرقبة المزمنة لها جوانب عديدة تؤثر على جودة الحياة اليومية سواءً في المنزل أو العمل أو عند القيام بالأنشطة الترفيهية كممارسة الرياضة. إذ تحدث معظم الآلام للرقبة بسبب بعض السلوكيات الخاطئة التي يقوم بها البعض كالقيام بتحريك الرقبة بقوة وبسرعة معينة

من الأدوات والتقنيات الخاصة العلاج بالأكسجين تحت الضغط العالي (Hyperbaric Oxygen Therapy-HBOT) بحيث يستطيع المريض استنشاق غاز الأكسجين النقي بنسبة 100% داخل جهاز خاص. إذ يساعد هذا العلاج على تعزيز وتحفيز نمو الأنسجة، وأيضاً إيصال الدم إلى المناطق المتضررة من الجسم بشكل أفضل

الوذمة الدماغية هي تراكم السوائل الزائدة في المخ. وهو ما يسبب تورم الدماغ وزيادة الضغط داخل الجمجمة. وقد تحدث الوذمة في جميع أنحاء الدماغ أو في أجزاء معينة منه

يتم إعداد البرامج التأهيلية وتصميمها بشكل خاص وفردي من قبل أخصائيي العلاج الطبيعي لتناسب حالات المرضى وإحتياجاتهم المتفاوتة. إلى جانب تمكين النظام من التكيف مع تطور وتحسن حالة المريض أثناء التدريب لحصوله على نتائج أفضل. مما يمنح المرضى فرصة العودة إلى حياة أقرب إلى الحياة الطبيعية.

عادة ما يتدهور العمود الفقري من فرط الإستخدام السيء له، إلى جانب التقدم في العمر وخصوصاً بعد سن الـ40 وما فوق. حيث تبدأ الأعراض التنكسية للعمود الفقري بالظهور، مثل آلام الرقبة أو آلام الفقرات القطنية في الظهر