عندما يقوم الطبيب بنصح مرضاه بإجراء عملية جراحية لإستئصال تلك المرارة، لمنع زيادة الإلتهاب فيها وتطور المضاعفات للمريض. وهنا يكمن السؤال، هل يمكننا العيش بدون المرارة

أن السمنة تؤثر على الجسم بعدة الامراض، كالتسبب في هشاشة العظام بشكل أسرع، و زيادة الخشونة لمفصل الركبة. ومن الدراسات العلمية أكدت أن الذين يعانون من السمنة المفرطة هم أكثر عرضة للموت المفاجىء بسبب تراكم الأمراض في أجسامهم، مما يدل على أن مرض السمنة بحد ذاته من الأمراض الخطيرة

...إن مشكلة اإلضطرابات في دقات القلب يمكن عالجها بعدة طرق. إعتماداً على نوع المشكلة، وذلك من حيث سرعة دقات القلب أو بطئها وكذلك شدة المرض. في حين أصبح العالج بتقنية الموجات الراديوية عالية التردد من أكثر العالجات فعالية في وقتنا الحاضر. إذ يتم عن طريق القسطرة القلبية عبر

إن آلام الرقبة والصداع وآلام الظهر وغيرها من الآلام، التي يعاني منها بعض الأشخاص بسبب كثرة طئطئة الرأس وخفضه لفترة طويلة أثناء إستعمال الهواتف الذكية، أو الجلوس بوضعيات خاطئة باستمرار، أو رفع الأشياء الثقيلة، لا ينبغي التغاضي عنها دون البحث علاج صحيح لها

… ضعف اإلنتصاب للعضو الذكري أو ما يسمى بالعجز الجنسي لدى الرجال، يعد من أكثر المشاكل الصحية المثيرة القلق. فإذا نظرنا إلى هذه المشكلة على وجه الخصوص وذلك من حيث تأثيرها على نجد أن لها تأثيراً سلبياً نمط الحياة وجودتها، على العشرة الزوجية وتقودها إلى اإلنهيار، بسبب إنعدام

نظرا 19-COVID )في جميع أنحاء العالم، أصبح األطفال بحاجة إلى ً نظام الدراسة عن بعد في هذه الفترة، وذلك من خالل اإلنترنت في منازلهم. حيث ال يزال خطر العدوى يحيط بهم في البيئة المحيطة خارج المنزل. مما قد يعرضهم لإلصابة بفيروس 19-COVID وما شابهه من أمراض الجهاز التنفسي.

من منا ال يخاف الفيروسات علما انها من مسببات لعدة االمراض التي قد تجعل اإلنسان أو طريح الفراشتقوية أجسامنا قدر ًمقعدا ، فضالً عن أن بعضها قد يسبب الوفاة. مما يحتّم علينا جميعاً اإلمكان لمقاومة تلك األمراض أو الوقاية منها، عبر تقوية الجهاز المناعي في الجسم. بعض الناس يرون أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم من أهم األمور التي تعمل على تقوية الجسم، إلى جانب تناول بعض الفيتامينات والمعادن التي لها خاصية تقوية المناعة، مما يعطي الجسم صحة أكثر.

إن من إحدى طرق إنتقال فيروس كوفيد-19 هي مالمسة آثار اإلفرازات كالمخاط أو اللعاب التي تحتوي على الفيروس، فضالً عن تعّرض الشخص السليم لتلك اإلفرازات بشكل مباشر أثناء عطس أو للوقاية سعال الشخص المصاب بالمرض أو مشاركته في األكل. حيث إن لبس الكمامات قد ال يكون كافياً من الفيروس، ما لم نتجنب مالمسة بعض األعضاء التي في الوجه كالعين واألنف والفم التي تسمح بإنتقال الفيروس من خاللها إلى داخل الجسم. لذا البد من أن نمتنع عن القيام بالسلوكيات التي يمكن أن تصيبنا بالعدوى، وهي كاآلتي :

1 .وضع الكمادات الساخنة ألجل إرخاء العضالت المشدودة في منطقة أسفل البطن، وذلك باستعمال األكياس الحافظة للحرارة ووضع الماء الساخن فيها وجعلها في منطقة البطن لمدة 3-5 دقائق بشكل متكرر فإنها تساعد على تخفيف األلم.